تختلف الاجواء من حولى كل يوم اتنسم عبيرا مختلفا
حزين احيانا
صاخب كثيرا
وهادىء هدوء روحى فقط عندما تسنح لى الفرصة
اتعجب انى افقدنى ملامح روحى وهدوئها تتناثر منى فى طرقات الشجن الصاخب وما يشغل العقل عم سواه
حتى حبيبى الصغير استوحشه احتضنه بمنتهى القوة والشوق لاعوض نهارا مر دون ان اراهكنت اتخيل انى سأبنى معه بمفردنا ملامح روحه الحره ومعالم ثقافته وعلمه
الآن ............ لا وقت لدى لاتنفس .......... لأداعب او اعانق لا استطيع الاستمرار على هذا النهج فهو حزين رغم العابه واصدقائه يعاتبنى بصمت هادىء ويعاقبنى بعنف يترك غرفتنا ويذهب لمن يحاوره لا أغار لكنى افتقد جزءا منى يتوارى خلف سحب الإنشغال الوهمى باللاشىء أين أنا منى ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق