عندما نقترب الى حد الاحتراق
من لهيب العشق
وننصهر الى حد التلاشى
فى غيبوبة نرتضيها من ذوبان
وحين نكاد ان نتلاشى فيهم
يظنون انهم وقعوا صكوك ملكية لا تنتهى بوقت او زمان
ولا يلحظون انا مازلنا نتنفس بفصولنا الاربعة فى مكان ما
اصبحوا لا يلحظونه
فنحن
صرنا المسلمات
فقط حينها يجب ان نرحل
ليتذوق طعم فصوله وحيدا
بلا
تاء التأنيث التى لونت أيامه
وقسمتها يوما
فصولا اربعة
الثلاثاء، 21 يوليو 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليق واحد:
عندك حق ... اليوم بلا تغيير وليس الفصل فقط
إرسال تعليق