نصحنى صديق اثق به ان ابقى مكانى كمتفرجة
اشاهد
احزن
افرح
امارس حياتى من داخل جدران الغرفة الضيقة
ماذا لو احتنقت
ماذا لو انى احترق
ماذا لو انى لا اعلم شيئأ عم يدور حولى
مئات الأسئلة دارت فى رأسى لم يجبنى ولست أعلم هل يرى ما لا أراه ام انه كان يدفعنى لأجد الاجابات منفردة
لست بهذا الذكاء سيدى او ربما لا اقوى علام سأراه من نتائج
سأرفض
وأشجب
او أبتسم وابقى مكانى
لم اعد اقوى حتى على ...............الرفض
اهو كلام وبس
الأحد، 22 نوفمبر 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق