الأحد، 22 نوفمبر 2009

مكانك

نصحنى صديق اثق به ان ابقى مكانى كمتفرجة
اشاهد
احزن
افرح
امارس حياتى من داخل جدران الغرفة الضيقة
ماذا لو احتنقت
ماذا لو انى احترق
ماذا لو انى لا اعلم شيئأ عم يدور حولى
مئات الأسئلة دارت فى رأسى لم يجبنى ولست أعلم هل يرى ما لا أراه ام انه كان يدفعنى لأجد الاجابات منفردة
لست بهذا الذكاء سيدى او ربما لا اقوى علام سأراه من نتائج
سأرفض
وأشجب
او أبتسم وابقى مكانى
لم اعد اقوى حتى على ...............الرفض
اهو كلام وبس

ليست هناك تعليقات: