ابنتى التى ترى غربات التيه وتتأمل خطوطها المتعرجة اللانهائية
صاخبة الروح منتشية القلب هادئة الملامح
لا تجعلى هذيانك يدفع بك لحافة من جنون فأنت تقوين عليه
فقط كونيه واحة راحة لارواحنا المتعبة
من صدى الصوت والصمت المطبق كثيرا
حلقى بفراشات الشجون والحنين والفرح معا لتكسرى ظلمة قد تغدق دون ان تدرين
تشبثى بابنة خمسة عشر ربيعا سكنتك ولم ترحل
مازالت تحلم فى جنبات تخوم الحس
بدفء راق.....وملامح لن تفقد براءته
اكونى انت وحلقى اينما شئت
فلن يبقى يوما........... الا من تعرفين وتعشقين فيك ........... فحسب
هناك تعليق واحد:
انتفضت فرائضى لأقصى درجه عندما قرأت العنوان !!
انتفضت جدا يا مانا الغاليه .. وغلبتنى كالعاده دمعه قفزت بلا اى مقدمات او اسئذان .
فى صوتك نبع حنان اعجز عن وصفه..
كلماتك تغسلنى وتهدئ من روعى جدا ..
لا اعرف ماذا اقول .
انا حقا احبك جدا..
لولا
إرسال تعليق