كنت دائما اراقب تلك الكلمات التى تحفر وجودها فى ذاتى كنقش صغير
احاورها وامنعها من التنفس كثيرا
واطلق لجنونها القياد فتخطو كجواد جامح بين سطور الحكايات تسرد قليلااااااااااااااا
وبين هنا وهناك اغفو فى احضان دفء إنسانى مبهر
لتثيرنى الحروف مرة اخرى
فأكتب وأكتب كى لا اكف عن الكتابة
وكى لا أكف عن الاحساس
وكى .................
وكى.............
لا يصبح الحزن رفاهية
ويصبح انسياب صوت الحنين داخل الروح ......حلما بعيدا
وتصبح لحظة الوحشة ..............احيانا لحظة قاسية من الفقد.
الأربعاء، 24 يونيو 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق