تنظر الى فى دهشة
دهشة الاكتشافات الاولى فى عينيك مبهرة بل جدا رائعة
ابحث فيهما عن شىء خاص غاب عنى قبل فترة قصيرة
لماذا لا تشتاق الى
اين كلمات الحب البالغة الرقة
اين التساؤل ولماذ الانفراد باكتشافاتك الاولى
كيف لا نتشاركها الآن
هل نتباعد........ام انك تعلن استقلالك المبكر عن محيطنا الخاص
كنت اعتقد اننا نملك عالما ذو شكل خاص
تأتينى فقط لتسأل
اين بوابات السماء
وانك مشتاق لمن لن يعود
فيصرخ قلبى
ألا أكفيك
احساسى بالعجز امام احتياجك لدفء من نوع خاص يقتلنى
كنا معا نفعل كل الاشياء نتشارك احلامك ضحكاتك ولحظات شجنك النادرة
لكنها كانت تؤلمنى فأضمك لتسكن الى صدرى فى صمت اعلم انه ليس نهاية التساؤلات
حين اتيتك امس كنت مثقلة باوجاع روحى وعقلى القلق الحائر
جلست الى جوارك ووجدت رأسك الصغير يعانق كفى
ابتسمنا معا
وتمنيت امنية صغيرة فحققتها لى حين رفعت قامتك الصغيرة والقيت بها بين ذراعى واخذت تردد
بحبك اوى اوى اوى
انظر فى عينيك واتساءل
لماذا احيانا لا تكفينى هذه واطمع فى مزيد
ولماذا احيان اخرى تطلق لسعادتى الاجنحة الى اطراف السماء
ولماذا لا تنتهى التساؤلات؟
عدت مرة اخرى لا أدرى حقا لا ادرى
دهشة الاكتشافات الاولى فى عينيك مبهرة بل جدا رائعة
ابحث فيهما عن شىء خاص غاب عنى قبل فترة قصيرة
لماذا لا تشتاق الى
اين كلمات الحب البالغة الرقة
اين التساؤل ولماذ الانفراد باكتشافاتك الاولى
كيف لا نتشاركها الآن
هل نتباعد........ام انك تعلن استقلالك المبكر عن محيطنا الخاص
كنت اعتقد اننا نملك عالما ذو شكل خاص
تأتينى فقط لتسأل
اين بوابات السماء
وانك مشتاق لمن لن يعود
فيصرخ قلبى
ألا أكفيك
احساسى بالعجز امام احتياجك لدفء من نوع خاص يقتلنى
كنا معا نفعل كل الاشياء نتشارك احلامك ضحكاتك ولحظات شجنك النادرة
لكنها كانت تؤلمنى فأضمك لتسكن الى صدرى فى صمت اعلم انه ليس نهاية التساؤلات
حين اتيتك امس كنت مثقلة باوجاع روحى وعقلى القلق الحائر
جلست الى جوارك ووجدت رأسك الصغير يعانق كفى
ابتسمنا معا
وتمنيت امنية صغيرة فحققتها لى حين رفعت قامتك الصغيرة والقيت بها بين ذراعى واخذت تردد
بحبك اوى اوى اوى
انظر فى عينيك واتساءل
لماذا احيانا لا تكفينى هذه واطمع فى مزيد
ولماذا احيان اخرى تطلق لسعادتى الاجنحة الى اطراف السماء
ولماذا لا تنتهى التساؤلات؟
عدت مرة اخرى لا أدرى حقا لا ادرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق