نظرت الى بعينيك الحالمتين
نسيت او تناسيت انك الاستاذ
وأنا مجرد تلميذة فى محاربك العديدة
ابتسمت....وسألتنى
ماذا تريدين
توقفت الاجابات على بوابات الأسئلة
واجتررت دموعى فى لحظات صامتة
وحثثتها على ألا تنسال منى فى حضورك الزاهى
فأنا لست ضعيفة إلا بك
ولست قوية ايضا إلا فيك
وآثرت أن اُسكن قوتى فى ملامح وجهى
وأكسو ضعفى بملامح روحى
وصرت اثنتان
ما بين ..........وبين
واتفقنا دون حديث
أن البدايات أحيانا
هى اروع النهايات
فماكنت بداياتى ولا اصبحت نهاياتى
وانا
من أنا
الآن
لا أدرى
الخميس، 3 سبتمبر 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق