الملامح الزجاجية والقدرة على المواصلة اسلحتى القادمة فى معركة لن يحدد نهايتها سواه من يملك مقدراتنا غيره هل يمكننى أن استعير بعضا من الجمود والكثير من الصبر وابتسامة بلهاء لأواصل الطريق التى أراها تمتد أمامى على مساحات البصر المحدودة ولا تنتهى اختنق بحروفى فألجأ لساحة الحروف وأفيض بها وأختنق بخطوطى فأرسم وجوخا بلا ملامح أو هوية الا فى ذاتى واعشق صفائى للحظة فأعود لأجده شائبا وافكر بأنا............نية فلا أستطيع أن أغير ملامح نشأتى وروحى رغما عنى الكثير من الأشياء تتراكم فى رأسى رغما عنى لاعود لملامح وجهك الصافية ولحظة صفاء حقيقية تجمعنا أنا وأنت ليس فى هذه الحياة ما هو أغلى من هذا .........................حقا
الاثنين، 4 أغسطس 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق